التبويبات الأساسية
-
مقال
أفادت المديرية العامة لقيادة الجيش أن "أعمال المسح أنجزت في المناطق التي تضررت جراء الإنفجار خلال ١٥ يوماً".
وأعلنت ان ٢٥٠ لجنة مؤلفة من ١٠٠٠ ضابط ورتيب إضافة الى ٥٠٠ مهندس مدني تولّت أعمال المسح.Link to delete content:Link to edit content: -
مقال
نشرت الاعلامية ومقدمة البرامج هيلدا خليفة صورة جديدة عبر حسابها على "انستغرام"، بدت فيها بغاية الجمال والأناقة.
وارتدت هيلدا في الصورة "بلايزر" باللون الأسود و"سيكليست" أيضاً باللون الأسود وبدت بكامل رشاقتها.كما اعتمدت تسريحة الشعر المموج وماكياجا بسيطا.
هيلدا وهي في الأربعينيات من عمرها لا زالت تحافظ على جمالها وجسدها الرشيق علما انها أم لولدين هما شون وسيينا، وهي تعتبر من أجمل الاعلاميات في لبنان.Link to delete content:Link to edit content: -
مقال
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:
حصلت في الآونة الأخيرة عدّة عمليات سرقة من داخل سيارات، بعد كسر زجاجها من قبل مجهولين، وبخاصةٍ ضمن محافظتي بيروت وجبل لبنان.
على الأثر، كثّفت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها في أماكن حدوث هذه العمليات تمهيداً لتوقيف الفاعلين.
نتيجةً للإستقصاءات والتحريات المكثّفة، التي قامت بها القطعات المختصة في الشعبة، توصّلت الى تحديد هوية الفاعلَين، وهما:
ا. ر. (مواليد عام 1971، لبناني)
ب. م. (مواليد عام 1968، لبناني)Link to delete content:Link to edit content: -
مقال
أعلنت ادارة مرفأ بيروت أنه تم إعادة فتح الرصيف رقم 7 داخل المرفأ حيث كانت تجري التحقيقات عليه.
وقد وصلت باخرة محملة بالقمح يتم تفريغها.
وحصلت الـLBCI على صور حصرية من داخل الرصيف رقم 7.Link to delete content:Link to edit content: -
مقال
تحت عنوان: “نائب حاكم مصرف لبنان: نسعى الى كسب مزيد من الوقت”، كتبت رنى سعرتي في صحيفة “الجمهورية”: كيف سيكون المشهد الاقتصادي والمالي في حال فشلت المبادرة الفرنسية واعتذر مصطفى أديب عن تأليف حكومة؟ هل يمكن «تقطيع» المزيد من الوقت الى حين إجراء الانتخابات الاميركية، وهل يمكن ان يصمد الوضع المعيشي والاجتماعي ولا ينفجر قبل أن تنجلي صورة التحالفات الاقليمية الجديدة؟.
Link to delete content:Link to edit content: -
مقال
أكّدت وزارة الخارجية الفرنسية، أمس الجمعة، أنّه ينبغي على القوى السياسية اللبنانية الاضطلاع بمسؤولياتها وتشكيل حكومة على الفور تحت رعاية رئيس الحكومة المكلّف، مصطفى أديب.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية، أنييس فون دير مول، في إفادة صحافية يومية: “في الوقت الذي يواجه فيه لبنان أزمة غير مسبوقة، فإنّ فرنسا تأسف لعدم التزام السياسيين اللبنانيين بتعهداتهم التي أعلنوها في أول أيلول وفقا للإطار الزمني المعلن”Link to delete content:Link to edit content: -
مقال
كتبت “الجمهورية”: مع إعلان رئيس الجمهورية بأنّه لن ينتظر ملف تأليف الحكومة الى ما لا نهاية، تحدثت مصادر مواكبة للملف الحكومي عن سيناريوهين:
– الاول، في ظلّ عدم التوافق على التأليف، يبادر الرئيس المكلّف الى الإعتذار عن اكمال مهمّته. وهنا ستبرز عقدتان الاولى، اصطدام الجميع بعقدة الإستشارات الملزمة لتكليف شخصيّة جديدة لتشكيل الحكومة. اذ انّ ايجاد هذه الشخصية قد لا يتطلب اياماً بل ربما اسابيع وأكثر. واما العقدة الثانية، فهي انّه بعد العثور على تلك الشخصية، ايّ حكومة ستتشكّل؟ وكيف؟ وعلى اي اسس؟ ووفق اي آلية؟ وبناء على اي معايير؟Link to delete content:Link to edit content: -
مقال
كتبت “الجمهورية”: المشهد الداخلي يتلخص كما يلي:
فريق التأليف الذي يقوده الرئيس سعد الحريري، ووفق المعلومات، ما زال متمترساً عند ما يعتبرها مسلّمة ثابتة غير قابلة للتعديل: تشكيل حكومة اختصاصيّين يسمّي وزراءها، مع إجراء المداورة الشاملة في الوزارات، ورفض اي محاولة لفرض اعراف جديدة، أو إسقاط أيّ هوية طائفية او مذهبية على اي حقيبة وزارية.
ويدعم هذا الفريق تلك المسلّمة الثابتة لديه بمجموعة لاءات:
– لا عودة الى الحكومات السابقة، والنمط الذي كانت تدار فيه، والتدخلات التي كانت تتحكّم بها
– لا شراكة سياسية على الاطلاق في حكومة الاختصاصيين.Link to delete content:Link to edit content: -
مقال
تحت عنوان: “خسارة عام دراسيّ أفضل من خسارة المستقبل!”، كتب نبيل قسطنطين في صحيفة “الأخبار”: في توصيف الواقع التربويّ في خلال ثورة 17 تشرين الأول في بداية العام الدراسي 2019-2020، ومع جائحة كورونا، بدا الإرباك واضحاً على مستوى الإدارة التربوية وفي جميع الوحدات المعنية، الرسمية والخاصَّة، ما بين التعطيل الطوعي أو القسري والتعطيل الرسمي المنظَّم أحياناً، والاختياري أحياناً أخرى، ومدى الاستعداد لمواجهة واقع وتحدّ ومستجدات غير منتظرة، ووضع جهود من أجل المعالجة، وانعكاس الوضع الصحي على الحالة النفسية للأولاد والأهل، مع ما رافق ذلك من تدهور سريع للوضع الاقتصادي والمالي، وانهيار لسعر صرف الليرة الل
Link to delete content:Link to edit content: -
مقال
تحت عنوان: “خسارة عام دراسيّ أفضل من خسارة المستقبل!”، كتب نبيل قسطنطين في صحيفة “الأخبار”: في توصيف الواقع التربويّ في خلال ثورة 17 تشرين الأول في بداية العام الدراسي 2019-2020، ومع جائحة كورونا، بدا الإرباك واضحاً على مستوى الإدارة التربوية وفي جميع الوحدات المعنية، الرسمية والخاصَّة، ما بين التعطيل الطوعي أو القسري والتعطيل الرسمي المنظَّم أحياناً، والاختياري أحياناً أخرى، ومدى الاستعداد لمواجهة واقع وتحدّ ومستجدات غير منتظرة، ووضع جهود من أجل المعالجة، وانعكاس الوضع الصحي على الحالة النفسية للأولاد والأهل، مع ما رافق ذلك من تدهور سريع للوضع الاقتصادي والمالي، وانهيار لسعر صرف الليرة الل
Link to delete content:Link to edit content: