أمضى سنوات من حياته في خدمة بلدته، كان مثالاً للتفاني والعطاء بلا حدود. ضحى بوقته الخاص، فبنى المدارس وعمَّر المؤسسات، ليترك بصمةً واضحة في كل زاوية من بلدته، جاعلاً من بيت شباب نموذجاً حيّاً للجهد المستمر والمساهمة الفعّالة في خدمة المجتمع.
فهل يكافئه أبناء قريته على خير ما صنع، فيجددون انتخابه ويمنحونه الفرصة لمواصلة مسيرته؟ أم أن الأمور ستكون مختلفة في الانتخابات المقبلة؟ فلننتظر لنرى ماذا ستسفر عنه صناديق الاقتراع.