خاص

في أعنف تصريح لريفي لموقع Lebanon Gate:

- رئيس الجمهورية يُخالف الدستور
- من يُدير العملية السياسية في القصر الجمهوري هو حسن نصرالله
- حلم باسيل بالرئاسة مثل حلم ابليس بالجنة
- حزب الله يحكم لبنان بسلاحه
- العهد القوي تبين انه أضعف وافشل العهود على الإطلاق
- الثورة مستمرة وأساليب الترهيب لا تنفع
- أُفضل رؤية الحريري في رئاسة الحكومة
- لن نسمح بتعديل الدستور من خلال الممارسة
- إحدى انجازات الثورة انها أظهرت الوجه الحقيقي لطرابلس بأنها مدينة العيش المشترك
-عملية التغيير بدأت ولا مجال للعودة إلى الوراء

كما في شوارع لبنان كذلك في عواصم عالم الانتشار، الثورة اللبنانيّة تصدح والثوّار يتهافتون الى الساحات دعماً لأهلهم ومطالبهم المحقة. ولأنّ وجع اللبنانييّن واحداً ولأن الصرخة واحدة، تلاقت الساحات ورفعت الهتافات تحت راية واحدة موّحدة وهي راية العلم اللبناني الذي رفرف عالياً متخطياً ألوان الأحزاب وحدود المذاهب والمناطق.
إنّها الثورة يا سادة، الثورة التي هزت عروش أهل الحكم من حيث لا يدرون! الثورة الحضارية التي باغتت من بنى أحلامه على أمجاد السلطة! الثورة التي أعادت الكرامة للشعب المقهور..

إنّها الفرصة المؤاتية لبناء الجمهورية الجديدة، بهذ الكلمات يختصر هنري صفير المشهد في لبنان، فهذا الرجل الذي لم يساوم في يومٍ من الأيّام على قناعاته وأفكاره الحرةّ والجريئة أيقن بأنّ الساحات ستنتفض لكرامتها وحريّتها بعدما ضاقت ذرعاً بهذا الاستلشاء والاستخفاف بالتعاطي مع مشاكلها وواقعها الإقتصادي والإجتماعي المزري.

إمرأة العام 2019
هي إمرأة مرسومة بنمنمات شرقية جذورها عميقة في تربة الأصالة والنسب العريق، إمرأة المهمات الصعبة، لَمَعت في مجال الإستثمارات العقارية. كما في مجال الأزياء التي لطالما أحبته، فغدت مثل زهرة الياسمين، كويتية العطر شجية الحضور، إنسانة راقية بحضورها الإجتماعي وعذوبة حديثها، مثالاً يحتذى به لدور المرأة الرائدة في مجال الإستثمارات العقارية الكبرى فهي مديرة شركة السلطان العقارية، إلى جانب عملها الخاص في عالم الموضة والأزياء، تعتبر ضمن أكثر النساء العربيات قوّة خلال إحصائيات عامة أجريناها على شبكة الإنترنت حصلت فيها على لقب إمرأة العام 2019 ضمن 100 سيدة حول العالم العربي

حوار: ميراي عيد
«الجامعة تبقى في ضمير ووجدان كلّ مغترب»

لاقى الوثائقيّ الّذي أنتجه موقع “ليبانون غيت” عن إطلاق النّسخة الأولى من وثيقة “بالمحبّة نبنيه…” الصّادرة عن “جائزة الأكاديميّة العربيّة”، في “القاعة الكبرى” – مبنى بلديّة سنّ الفيل، في 6 آب 2019، رواجًا واسعًا على مواقع التّواصل الاجتماعيّ، وحصد إعجاباً واستحسانًا من شريحة واسعة من الجمهور.

ويوثّق تسجيل “الفيديو” بساعة ودقيقتَين اثنتَين و44 ثانية، حدث إطلاق الوثيقة وأبرز الكلمات الّتي ألقيت في المناسبة الّتي رعاها وزير الثّقافة د. محمّد داود داود، ممثلاً بالدّكتورة كلوديا أبي نادر.